مع عبدالكريم الكابلي
( عبدالله محمد عبدالله ) عندما ولجت بيته في حي الشعبية ببحري ضحى ذلك اليوم من ديسمبر عام ١٩٩٠، كان عبدالكريم الكابلي قد بدأ طقوسه اليومية، فاستضافني بفنجان من القهوة بينما كانت تقاسيم العود تملأ الصالون. قال كابلي و هو يعيد فنجانه الي المنضدة : شوف يا عُبد .. بقدر ما قد تدهشك عبقرية رياض…